من أغرب ما أسفرت عليه الحركة الانتقالية الأخيرة (2013
)لرجال ونساء التعليم ،الإقصاء التام لأستاذات وأساتذة التعليم الثانوي
الإعدادي لمادتي التكنولوجيا الصناعية والتربية الأسرية .فلم يستفد أي من
هذه الفئة من رجال ونساء التعليم من الحركة الانتقالية علما أن المئات منهم
عبروا عن رغبتهم في الانتقال وعبئوا الاستمارة المخصصة لذلك.
فهل يتعلق الأمر بخطأ في الكومبيوتر أم أن الأمر مقصود ؟
على أي فهذه الفئة تطالب وبإلحاح بإعادة النظر في عملية
الانتقال الخاصة بهم وذلك لكي يستفيدوا منها شأنهم في ذلك شأن باقي رجال
ونساء التعليم بالمغرب.
0 commentaires:
إرسال تعليق