لم يعرف تلميذ حتى اسم الجهة في الامتحانات الجهوية، وطلب من التلاميذ في صفحة “التسريبات” على الفايسبوك بأن يخبروه بإسم الجهة التي ينتمي إليها على اعتبار أنه ينحدر من المحمدية ولا يعرف الجهة.
ويعبر هذا النموذج المستوى الذي وصل إليه التلاميذ بالمنظومة التي عرفت سلسلة من البرنامج كالمخطط الاستعجالي والميثاق الوطني للتربية والتعليم، حيث تم رصد الملايير من الدراهم
وتداول رواد الفايسبوك هذا التعليق وقال أحدهم ساخرا ” اعصار الإمتحان الجهوي يخلف مجموعة من الضحايا من بينهم تلميد لايعرف حتى الجهة التي ينتمي اليها هذا خاصنا نديروه في مختفون حيت مزال كايقلب على الجهة ديالو
0 commentaires:
إرسال تعليق